اليوم نقدم لكم من خلال موقع مواضيع قصة حب حزينة اروي لكم احداثها و للمزيد من زوروا قسم القصص
قصة حب حزينة
كثير منا من يسمع بقصص الحب و هناك من مر بها بنفسه اغلبها قصص حزينة و مؤلمة نقدم لكم اليوم قصة مؤلمة عن شاب و فتاة فرقهما القدر
كان هناك شاب اسمه اكرم يبلغ من العمر 24سنة كان شابا لاطيفا و ذو اخلاق حميدة
كان اكرم كثير الدخول الى مواقع التواصل الجتماعي و في احد الايام كانت بداية قصة حبه الحزينة حيث تعرف اكرم على فتاة تدعى ليلى على مواقع التواصل الاجتماعي
كان اكرم و ليلى يقضيان معظم وقتهما في التحدث معا مرت الايام و الشهورفالفوا الحديث مع بعضهما البعض وفي يوم من الايام غابت ليلى عن اكرم مدة اسبوع و هو كل يوم ينتظرها لربما تفتح حسابها و تخبره عما يحدث
فتحت ليلى حسابها و اعتذرت له بحجة الامتحانات فاطمئن اكرم عليها و قا لها المهم انك بخير لكن في المرة المقبلة اخبريني كي لا اقلق
تطورت العلاقة بين اكرم و ليلى و اصبحوا يتحدثون بالهاتف احبها اكرم حاول ان يصارحها و لكن لم يستطع و مرت الايام تشجع اكرم و اخبرها بحبه لها فاجابته بانها هي ايضا تحبه و لكن مثل اخيها لا غير
انصدم اكرم من جوابها و حاول اقناعها بانه احبها ليس كاخت و لكن كزوجة
توقفت ليلى عن الكلام لمدة طويلة ثم اخبرته انها لا تومن بهاته الخرافات فاانا لا استطيع الارتباط بشخص عن طريق مواقع التواصل الجتماعي
حاول اكرم اقناعها بانه يحبها حقا و اصبح لا يقوى على فراقها وقال لها ان لم تكوني في حياة فانا لا اريد ان اعيش اخبرها بانه يريد لقاءها و التحدث معها بقي احمد يصر عليها حتى وافقت
اتفقا معا عن مكان اللقاء ليريا بعضمها و في الحقيقة فقد التقيا في اليوم الموالي نظر اكرم الى ليلى في اندهاش لانها كانت جميلة جدا لدرجة ان ليلى ارتبكت من نظراته لها
تطورت العلاقة بين اكرم و ليلى و اصبحا حبهما يزداد استمرا بلقاء بعضهما البعض من حين الى اخر و في احد الايام التقيا كعادتهما لكن ليلى لم تكن على مايرام لانها جاءت تبكي سالها اكرم عن سبب البكاء فاخبرته انها تحبه كثير و لا تستطيع العيش بدونه
نظر اليها اكرم في استغراب و قال لها انا ايضا احبك و لا استطيع العيش بدونك
و قد حضرت لك مفاجئة اعلم انك ستحبينها فقالت ليلى ماهي اخبرها اكرم بانه يريد ان يتقدم لخطبتها و لكن كان رد ليلى انها لا تستطيع و اخبرته بان اهلها قد قطعو على نفسهم وعد ان يزوجوها ل ابن عمها فقد كانت تقاليدهم هكذا
انصدم اكرم من هذا الخبرفقد كانت كلماتها بلا رحمة لم يكد يصدقها و حاول ان يجد حلا لهذه المسالة
اقترح اكرم على ليلى ان تهرب معه لكنها لم توافق و رفضت رفضا قاطعا و اخبرته ان يقوم بنسيانها لانه لا يوجد مستقبل لهما
و مرت الايام على اكرم محاول نسيانها فقد سافر الى الخارج البلاد وقلبه محطم ولم يترك اي شيء لي ليلى يدل على عنوانه
و بعد شهور من الفراق مرضت ليلى بمرض خبيث و كانت كل امنياتها ان ترى حبيبها اكرم فقد
كانت ليلى تحس بالوحدة من دون اكرم فقد تخلى عنها الجميع حتى ابن عمها الذي كان سيتزوجها
بعد مرور عدة شهور عاد اكرم و هو مشتاق لها ذهب ليزورها في المنزل و لكنه انصدم بخبر مرضها
ذهب مسرعا الى المستشفى التي بها ليلى و لكن قبل وصوله شاءت الاقدار و ماتت ليلى تقدم اليها اكرم و هو في غاية الحزن و الاحباط و اذا به يجد رسالة بجوارها كانت قد كتبتها له تقول له فيها انا اسفة على مافعلته لك و ارجو ان تسامحني و ان تعدني بانك ستكمل حياتك بدوني احبك ليلى
نزلت هاته الكلمات كالبرق عليه اصبح اكرم يبكي لانهه خسر حب حياته وشعر بالذنب كونه كان بعيدا عنها كل هاته الفترة كان يتالم من الداخل و لكنه واصل حياته فقط لاجل ليلى
كان هناك شاب اسمه اكرم يبلغ من العمر 24سنة كان شابا لاطيفا و ذو اخلاق حميدة
كان اكرم كثير الدخول الى مواقع التواصل الجتماعي و في احد الايام كانت بداية قصة حبه الحزينة حيث تعرف اكرم على فتاة تدعى ليلى على مواقع التواصل الاجتماعي
كان اكرم و ليلى يقضيان معظم وقتهما في التحدث معا مرت الايام و الشهورفالفوا الحديث مع بعضهما البعض وفي يوم من الايام غابت ليلى عن اكرم مدة اسبوع و هو كل يوم ينتظرها لربما تفتح حسابها و تخبره عما يحدث
فتحت ليلى حسابها و اعتذرت له بحجة الامتحانات فاطمئن اكرم عليها و قا لها المهم انك بخير لكن في المرة المقبلة اخبريني كي لا اقلق
تطورت العلاقة بين اكرم و ليلى و اصبحوا يتحدثون بالهاتف احبها اكرم حاول ان يصارحها و لكن لم يستطع و مرت الايام تشجع اكرم و اخبرها بحبه لها فاجابته بانها هي ايضا تحبه و لكن مثل اخيها لا غير
انصدم اكرم من جوابها و حاول اقناعها بانه احبها ليس كاخت و لكن كزوجة
توقفت ليلى عن الكلام لمدة طويلة ثم اخبرته انها لا تومن بهاته الخرافات فاانا لا استطيع الارتباط بشخص عن طريق مواقع التواصل الجتماعي
حاول اكرم اقناعها بانه يحبها حقا و اصبح لا يقوى على فراقها وقال لها ان لم تكوني في حياة فانا لا اريد ان اعيش اخبرها بانه يريد لقاءها و التحدث معها بقي احمد يصر عليها حتى وافقت
اتفقا معا عن مكان اللقاء ليريا بعضمها و في الحقيقة فقد التقيا في اليوم الموالي نظر اكرم الى ليلى في اندهاش لانها كانت جميلة جدا لدرجة ان ليلى ارتبكت من نظراته لها
تطورت العلاقة بين اكرم و ليلى و اصبحا حبهما يزداد استمرا بلقاء بعضهما البعض من حين الى اخر و في احد الايام التقيا كعادتهما لكن ليلى لم تكن على مايرام لانها جاءت تبكي سالها اكرم عن سبب البكاء فاخبرته انها تحبه كثير و لا تستطيع العيش بدونه
نظر اليها اكرم في استغراب و قال لها انا ايضا احبك و لا استطيع العيش بدونك
و قد حضرت لك مفاجئة اعلم انك ستحبينها فقالت ليلى ماهي اخبرها اكرم بانه يريد ان يتقدم لخطبتها و لكن كان رد ليلى انها لا تستطيع و اخبرته بان اهلها قد قطعو على نفسهم وعد ان يزوجوها ل ابن عمها فقد كانت تقاليدهم هكذا
انصدم اكرم من هذا الخبرفقد كانت كلماتها بلا رحمة لم يكد يصدقها و حاول ان يجد حلا لهذه المسالة
اقترح اكرم على ليلى ان تهرب معه لكنها لم توافق و رفضت رفضا قاطعا و اخبرته ان يقوم بنسيانها لانه لا يوجد مستقبل لهما
و مرت الايام على اكرم محاول نسيانها فقد سافر الى الخارج البلاد وقلبه محطم ولم يترك اي شيء لي ليلى يدل على عنوانه
و بعد شهور من الفراق مرضت ليلى بمرض خبيث و كانت كل امنياتها ان ترى حبيبها اكرم فقد
كانت ليلى تحس بالوحدة من دون اكرم فقد تخلى عنها الجميع حتى ابن عمها الذي كان سيتزوجها
بعد مرور عدة شهور عاد اكرم و هو مشتاق لها ذهب ليزورها في المنزل و لكنه انصدم بخبر مرضها
ذهب مسرعا الى المستشفى التي بها ليلى و لكن قبل وصوله شاءت الاقدار و ماتت ليلى تقدم اليها اكرم و هو في غاية الحزن و الاحباط و اذا به يجد رسالة بجوارها كانت قد كتبتها له تقول له فيها انا اسفة على مافعلته لك و ارجو ان تسامحني و ان تعدني بانك ستكمل حياتك بدوني احبك ليلى
نزلت هاته الكلمات كالبرق عليه اصبح اكرم يبكي لانهه خسر حب حياته وشعر بالذنب كونه كان بعيدا عنها كل هاته الفترة كان يتالم من الداخل و لكنه واصل حياته فقط لاجل ليلى
